التربية والأخلاق والمسؤولية هي سمات من تقدم البلاد
التربية والأخلاق والمسؤولية هي سمات من تقدم البلاد
لقد تتبع الشعب المغربي داخل وخارج الوطن خطوات ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن وهو يترأس انطلاق الموسم الدراسي الجديد 2017/2018،وتوزيعه للمحافظ ضمن مليون محفظة،وهو ينوب عن والده جلالة الملك محمد السادس نصره الله والذي يتواجد بفرنسا إثر العملية الجراحية على عينه اليسرى،والآن جلالته في صحة تامة،فقط عنده فترة نقاهة ،ونطلب لجلالته السلامة من خلا ل هذا المنبر،وفي الصورة وبجانب ولي العهد صاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة للاخديجة،نتمنى للأسرة الملكية الخير العميم والنصر المبين،واللهم احفظ جلالته في ولي عهده المحبوب مولاي الحسن وشقيقته الأميرة للاخديجة وكافة الأسرة الملكية الشريفة
والسؤال هل أقدم وأسرع المسؤولون على انطلاق الموسم الدراسي الجديد على ما يرام،غير أن جهات تهم التعليم الأولي والتعليم العتيق مازال الأطفال لم يلتحقوا بعد بدعوى عدم الدعم ومن هي الجهة التي ستدعم.الأمر عويص جدا فعلى المديريات والأكاديميات أن يتولوا فورا دخول الأطفال أولا وأخيرا وفيما بعد تتولى الإدارة عن الجهة الداعمة بتنسيق مع السلطات المحلية والفاعلين ،ولا يعقل أن يبقى الأطفال خارج سور المدرسة...فالأطفال يجوبون هنا وهناك ..ويتمنى الجميع أن تعم الفرحة لجميع الأسر دون استثناء،وخير ختام التربية والأخلاق والمسؤولية هي سمات من تقدم البلاد
منتدى المواقع الوطنية المهتمة بالأنشطة الملكية