زيارة ملكية مرتقبة لمدينة الجديدة والنواحي

زيارة ملكية مرتقبة لمدينة الجديدة والنواحي

 

تستعد مدينة الجديدة بكل فعالياتها وأطرها وساكنتها باستقبال العاهل الملكي،أمير المؤمنين  جلالة الملك محمد السادس نصره الله.وهي الزيارة المرتقبة للجديدة و النواحي وقد تكون أولاد افرج من إحدى اهتمامات جلالته..هذه الزيارة الملكية التي تحسب من المبادرة الوطنية التي يسعى جلالته حفظه الله على أن تكون إطلالة ملكية من نوع خاص لا سيما وأن الجديدة قد أخذت حلة جديدة بعد الزيارة الملكية المؤخرة...حيث أن هناك مشاريع تنموية في طريق البناء والتشييد..خاصة المشاريع السياحية..لأن المغرب مقبل على استقبال أكبر عدد من السياح الأجانب خلال السنوات القليلة المقبلة..علما أن الجديدة تتوفر على مآثر تاريخية عريقة داخل وخارج المدينة  ..كما أن هناك اهتمام بالحي البرتغالي..اهتمام كبير لأنه يستقطب عددا كبيرا من السياح من كل القارات...وشرقا ومرورا من أولاد افرج وعلى ضفة أم الربيع تتواجد قصبة بولعوان التي تعرف تكاثفا كبيرا من السياح بل أن عددا من المسثثمرين الأجانب قد بدأوا في بناء مساكن ومنتجعات  سياحية على ضفاف أم الربيع مرورا بجماعة أولاد سيدي على بن يوسف إحدى الجماعات التابعة لأولاد افرج،و المتوفرة على منطقة سياحية هائلة..والمسؤولون مدعوون للتسريع بهذا المنتجع السياحي والذي يطل على وادي أم الربيع...هناك فعلا مجموعة كبيرة من المآثر السياحية بإقليم الجديدة تنال اهتماما كبيرا من السياح...كما أن الجديدة يتواجد بها أكبر ميناء في الشمال الإفريقي وهو ينال اهتماما كبيرا من جلالة الملك محمد السادس ،الذي يعطي جلالته بين الفينة والأخرى شحنة من الإنجازات تشمل العديد من المشاريع الشىء الذي جعل المستثمربن من كل البقاع تفكر في ربط علاقة شراكة مع المجالس البلدية والقروية والمغربية بصفة عامة وفي مقدمتها ما له علاقة بالاقتصاد وله ارتباط بميناء الجرف الأصفر..

الزيارة الملكية التي يستعد لها الجديديون والدكاليون عامة ،هو استقبال من مستوى عال لأن الجرف الأصفر ومدينة الجديدة والمناطق التابعة لها بجهة دكالة عبدة، تعرف تقدما زاهرا وذلك بتظافر الزيارات الملكية التنموية على هذه ا لمدينة ..والتي تعرف اليوم أزهى أيامها باستثناء بعض مناطق دكالة التي هي في أمس الحاجة للزيارة الملكية 

وقد تكون أولاد افرج من الجماعات التي تنتطر أولى زيارة ملكية بحكم نداءات الساكنة والذي تداولته عدة منابر كلها شوق للزيارة الملكية المرتقبة لأن من ورائها الخير الكثير والفضل العميم