تفويت المساكن المخزنية لشاغليها تنتظر أمرا ملكيا

تفويت المساكن المخزنية لشاغليها

تنتظر أمرا ملكيا

جل ساكنة المساكن المخزنية يترقبون أمرا ملكيا من صاحب الجلالة الملك محمد السادس  نصره الله.. لتفويت المساكن المخزنية لساكنتها بعد أن أنهكتهم أدراج المؤسسات التابعة للأملاك المخزنية ومكاتب الوزارات ومنها وزارة التربية الوطنية التي تمثل  النسبة الكبيرة من حيث المساكن المخزنية،والمشكل العويص بين الوزارة المعنية ومؤسسة الأملاك المخزنية بوزارة الاقتصاد والمالية،عدم تفاهم الإدارتين من حيث إحصاء المساكن الخارجة عن سور المؤسسات التعليمية،والقابلة للتفويت،لذلك فالطلبات كثيرة أمام المحاكم و أصحابها مهددون بالإفراغ بدون سبب ،علما ان النسبة الكبيرة منهم في تقاعد،ولا يمكنهم الخروج لأنهم لا يملكون مساكن أخرى،و حسب استطلاع عام فإن إدارة الأملاك المخزنية ليس لديها مانع من التفويت إذا وافقت الوزارة المباشرة،لذلك فالمسطرة معقدة فيها عرقلة لكن الساكنة تنتظر تدخلا ملكيا ساميا

ومن هذه المساكن التي تعذبت ساكنتها بين رفوف الإدارات  ولا جواب الموجودة بأولاد افرج إقليم الجديدة التابعة لوزارة التربية الوطنية،ووزارة الفلاحة،وإدارات أخرى،وهي قابلة للتفويت والنصر لأمير المؤمنين

عن منتدى المواقع الوطنية