...عملية تفويت السكنيات المخزنية باولاد افرج اقليم الجديدة تنتظر دعما ملكيا
عملية تفويت السكنيات المخزنية باولاد افرج اقليم الجديدة تنتظر دعما ملكيا
مثلما ما هو سار في جميع الأقاليم المغربية،تشتكي مجموعة من الاسر التي يتم تهديدها بين الفينة والاخرى من اجل طردها من هذه السكنيات التابعة اصلا للاملاك المخزنية وخارجة وبعيدة عن المؤسسات والادارات،علما أن هناك ظهير شريف منظم لعمليات التفويت والسكنيات الموجودة بالحي الإداري من هذا النوع إلا أن بعض الإدارات منها الفلاحة رفعت يدها عن السكنيات التابعة لها و التي يشتغلها موظفوها لكن وزارة التربية الوطنية لم ترفع يدها بعد لكن تترك موظفيها يعذبون بين الذهاب والإياب إلى المحاكم بل أن هناك والوحيد بأولاد افرج من تم طرده بالقوة العمومية خلال أيام قليلة وامرأته تعاني من مرض مزمن وله أولاد ومتقاعد منذ 2006
وجلالة الملك محمد السادس يرفع لجلالته المتضررون الذين لم تشملهم عملية التفويت رغم الشروط المتوفرة منها أن بعيدة عن كل ما من شأنه أن يلحق بإدارة أو مؤسسة لكنها على أرض تابعة لأملاك الدولة