جلالة الملك يدشن ويؤسس المشاريع
جلالة الملك يدشن ويؤسس المشاريع
جلالة الملك محمد السادس نصره الله يدشن ويؤسس المشاريع ويخصص لها غلافا ماليا معينا وثابتا..كما أن جلالته يترأس الاتفاقيات والشراكات..كما يشرف جلالته على التوقيع والاتفاق على بداية المشاريع وتاريخ نهايتها..ويعطي جلالته بين الفينة والأخرى تتبع هذه المشاريع ومدى تنفيذها..هذا هو المشكل الذي يقع..هل فعلا ما أمر جلالته بتنفيذه..وكذا ما ترأسه الولاة والعمال والمسؤولون بمدنهم وقراهم هل تم على الوجه الأحسن ..؟وهل تم تنفيذ ونهاية الأوراش التنموية كاملة.؟.المشكل ليس كما وقع في الحسيمة لكن في مجموعة من المدن والقرى المغربية..كم من ورش ومن فضاء ومن مشروع متوقف..والضحية هو المواطن فلم يجد بدا من الخروج والتظاهر والمناداة تنديدا بأسباب تأخر هذه الأوراش خاصة التي ترأسها جلالة الملك بنفسه وأمر بتنفيذها في الزمان والمكان ،وهو الشيء الذي لم يكن ،مما جعل جلالة الملك حفظه الله ومن خلال خطاب العرش الأخير يكون صريحا في بعض الأمور وهو ربط المسؤولية بالمحاسبة،مؤكدا جلالته كذلك أن المال لا يدوم والمعرفة باقية لا تزول..فكلنا ننتظر مدى هذا التأخر في أكثر المناطق المغربية ..فهل ستكون سنة بيضاء في انتظار أن تنفذ الأوراش المعطلة ؟الجواب قد يؤكده جلالة الملك عند افتتاح دورة البرلمان المقبلة.. غير أن جلالة الملك نصره الله معروف بعد عطلته السنوية أو زيارته لبعض الدول خارج المغرب، بعدها مباشرة يواكب جلالته الأنشطة والأوراش التنموية تباعا لمختلف الأقاليم والمناطق التي هي تابثة في برنامج جلالته لتستفيد مثلها مثل المناطق الأخرى، لأن المغرب واسع الأرجاء والكل ينتظر،ولا سيما منطقة أولاد افرج القريبة من قصبة بلعوان بإقليم الجديدة ، والتي تعد المركز الأساس لتلاقي المدن الكبيرة كالجديدة والدارالبيضاء وسطات ومراكش،والتي يطلق عليها من يعرفها جماعة المليار
منتدى المواقع الوطنية المهتمة بالأنشطة الملكية