جلالة الملك محمد السادس : خلاصة هذا الموقع الوطني من 2007 إلى الآن

جلالة الملك محمد السادس نصره الله

خلاصة هذا الموقع الوطني من 2007 إلى الآن

لا آذان صاغية من المسؤولين..من أجل التغيير على الأقل  محليا بأولاد افرج بإقليم الجديدة 

ولا استجابة إقليميا وجهويا لكن ننتظر وطنيا الالتفاتة الملكية السامية

رغم إشرافنا على هذا الموقع الفريد الموقع الوطني الذي مكتوب على صفحاته هذا المقال..والذي خصصته شخصيا وطواعية وشوقا لمسيرة الانشطة الملكية السامية التي أبهرت العالم بحكم تحركات وتنقلات جلالة الملك محمد السادس نصره الله سواء داخل ربوع المملكة أو عبر دول العالم وخاصة إفريقيا..الإنجازات والمشاريع الكبيرة التي قام بها أمير المؤمنين حفظه الله والأمراء أصحاب وصاحبات السمو حفظهم الله..ولو أنك فقط بحثت في  صفحات هذا الموقع الوطني الفريد منذ 2007 إلى الآن  لشاهدت مدى الخدمة الوطنية العالية التي قدمتها شخصيا لهذا الموقع الوطني الذي ينفرد بهذا النوع من الأنشطة من مصادر جد موثوقة ورسمية، لقلت إن هذا الموقع الوطني وصاحبه أحق بالتكريم والاقتداء و يتحتم الأخذ بيده ومساعدته ودعمه..لأنه يتصدى أكثر من ذلك لخصوم المملكة مدافعا وراء جلالته على المقدسات والوحدة الترابية للمملكة..وعلى الأقل الاستجابة لما يعرض بين الفينة والأخرى من أجل تنمية منطقة أنتمي إليها شخصيا أولاد افرج إقليم الجديدة لأنها جزء من التراب الوطني وهي من اهتمامات جلالة الملك حفظه الله إلا أنها مازالت لم تكتب لها اية زيارة ملكية سامية لأن وراءها الخير والبركة

غير أني والله  لا أستطيع الكذب على زوار الموقع وعلى محبي جلالة الملك  حفظه الله والذين يودون لقاء أمير المؤمنين نصره الله والذين يتواصلون باستمرار مع هذا الموقع الوطني الذي هو من إنتاجي وأنا أشرف عليه بمجهوداتي الخاصة..

فلم تقم اية جهة رغم ما مر من شهور وسنوات على الأقل دعوتنا لحضور المؤتمرات أو ندوات أو تشريف في أية مناسبة ..ولا أدري هل هذا الموقع يسيء للبعض أو أن البعض يريدون إزالة هذا الموقع الوطني لأسباب لا أعرفها..لأقول لهم إنه خدمة لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله وللأسرة الملكية..ولمحبي جلالة الملك الذين يشتاقون لرؤيته في جميع الربوع ومن ذلك ساكنة أولاد افرج التابعة لإقليم الجديدة الذين أكن لهم كل الاحترام على تباثهم وعلى انتظاراتهم الطويلة من أجل تنمية المنطقة وانتظار الزيارة المولوية

كثيرا ما رفعت رسائل للقاء جلالة الملك نصره الله من أجل الاستمتاع بالقرب منه وتقبل يدي جلالته..بل كثيرا ما رفعت تقارير عن تنمية المنطقة خلال هذه الحقبة من الزمن لكن غيري يصحب من أجل الحضور والتشريف بل وحتى التوشيح بالأوسمة الملكية  بتقديم من طرف أشخاص معينة إما أنهم يسكنون المدن الكبرى أو مراكز مهمة معينة أو أشخاص  لهم قرابة بمراكز المسؤولية ،ولا أعرف لماذا قرية وبادية تنبثق من قلوب أصحابها المحبة والوفاء والإخلاص لجلالة الملك  محمد السادس حفظه الله ،وتهتم بالقضية الوطنية ومنهم أنا خديم الأعتاب الشريفة محمد قصار إضافة إلى ذلك كنت رئيسا لجمعية صحراوية للتضامن والتوعية لمشروع الحكم الذاتي والتنمية المستدامة بفرع دكالة عبدة والتي مركزها بفرنسا..إضافة إلى إنتاجي لمسرحية الأطفال المعذبون بمخيمات تندوف شخصها أطفال تحت اسم الأطفال المعذبون بمخيمات تندوف..وطيلة كل هذه السنوات ومازلت أحضر  كل المناسبات الوطنية بكلمات وأنشطة وطنية يشارك فيها الأطفال ..وأتساءل لماذا لا أحظى بهذا التشريف للقاء جلالة الملك محمد السادس نصره الله والتبرك بيدي جلالته، مثلما حظي به آخرون وهو السؤال الموجه للمسؤولين المكلفين،لكني دائما ودوما أنتظر الالتفاتة الملكية السامية،ليس فقط أني  نهتم بما قلته ولكن ورثت ذلك من والدي المرحوم رحمه الله الذي كان ضمن صفوف المقاومة وأعضاء جيش التحرير تاركا البطاقة الوطنية بالرقم والملف دون أن يستفيد شيئا تاركا أسرة بين الصغير والكبير بل من الأبناء من ازداد 4 أشهر بعد وفاة الوالد رحمة الله عليه دون الاستمتاع بالأبوة ولهذا الملف قصة طويلة،هذا الوالد اليتيم أصلا الذي حصل على العالمية في الخمسينيات لم تلفته المناصب العليا على القضية الوطنية بل ترك الكل جانبا واختار الدفاع عن استقلال المغرب حيث كان يشغل كاتبا لخلية المقاومة محافظا على أسرارها موثقا ملفات وتقارير الخلية ومساعدا كذلك في العمليات ونشر المقالات والمناشير  وتوزيعها في الاسواق لإجلاء المستعمر الغاشم..أقول لم يستفد شيئا.ولم تغريه المساومات لنيل المناصب العالية التي أمليت عليه بحكم الشهادة العالمية لكنه اختار بتفان الدفاع عن مقدسات الوطن حتى نال المغرب الاستقلال.بل كنا نتعلم منه ونحن صغار حب الوطن وحب الملك والخضوع للعرش العلوي المجيد أقول بطاقة مقاوم صحيحة  من مكتب المقاومة وجيش التحرير بالرباط موقعة عن رئيس الحكومة لا داعي لنشرها ملف رقم421535تحت اسم قصار أحمد وما تفكرته وأنا في سن الطفولة طلبوا منه تزكية شهادة مقاومين اثنين وهو الذي تم وأرسلهما للإدارة بالرباط من أجل إتمام تسوية الملف النهائي ومازلت أتوفر على النسخ ومازال أحد المقاومين بالخلية على قيد الحياة يشهد بهذا..وهذه نسخة من بطاقة المقاوم لا أريد إظهارها كاملة

نسخة من بطاقة أحمد قصار المتوفى تاركا زوجته في مرض مزمن وأبناء دون اعتبار ودون تعويض بل طرح ملفه وأرجعت وأهملت  الزوجة عبر درج الكتابة رغم جدية الوثائق

ملاحظة :لم ننشر البطاقة كاملة إضافة إلى الوثائق المعززة منها تزكية مقاومين اثنين

العنوان:محمد قصار (الإبن الأكبر

ص ب:86 أحد أولاد افرج/إقليم الجديدة

للإشارة وما يروج أن كل من طالب بحقه عن صفة مقاوم تعقد لجنة وتلغي طلبه بصفة نهائية لكن نحن واثقون من الإنصاف لأننا نرفع الطلب إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله لأعطاء أمر جلالته الشريف  لتسوية هذا الملف وتعود الحياة لهذه السيدة زوجة المتوفى وأبنائها والتي كانت هي الأخرى تسانده أيام نفي الملك الراحل محمد الخامس طيب الله ثراه إلى أن عاد الاستقلال سنة 1956 وسمت أول ولد لها محمد تسمية على الملك الراحل محمد الخامس رحمه الله

.وهذا أوجهه الآن وأخبر به مباشرة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله من اجل تسوية هذا الملف من أجل استفادة والدتي زوجة والدي المتوفى لأنه الآن أجرت عملية عن القلب بالدارالبيضاء  بالملايين من السنتيمات بصعوبة مادية محضة ،للإشارة فدقات القلب العادية للوالدة حددها الطبيب آنذاك في 34 دقة في الدقيقة مما يوشك على الوفاة لولا قدرة الله تعالى وللموضوع كلام وكلام وعن أسباب حالت دون الاستفادة من ملف المقاومة الجاهز ولما وصلت الآن وجدت أن ربما قد تكون أيادي خفية تخلق ملفات خيالية ضد مسيرتنا التنموية وضد ما نطلبه من دعاء صالح ونماء لهذا البلد ولجلالة الملك حفظه الله..وأننا مستمرون مهما كانت الظروف على الوفاء والإخلاص لجلالة الملك محمد السادس نصره الله ولولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن وللأسرة الملكية الشريفة

واليوم 1 يونيو2018 هو الاحتفال بيوم ميلاد الموقع الوطني الحالي وقد مرت 11 سنة منذ 2007 وهي ذكرى تحمل ذكريات الأنشطة الملكية الوفيرة والكثيرة اعتمادا على مصادر رسمية تشهد بعظمة الملك محمد السادس نصره الله على جميع الأصعدة وهو على رأس الدول والأمم تسامحا حفظه الله 

 وبالمناسبة ما أرفعه لجلالة الملك محمد السادس نصره الله هو النصر والتمكين  والحفظ لولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن وصنو جلالته صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وكافة الأسرة الملكية الشريفة

وأن في أول صفحة للموقع الوطني هذا، دعاء مرفوع يوميا لجلالته حفظه الله،  نال إعجاب الزوار ومحبي جلالة الملك حفظه الله وطنيا ودوليا ،وأتمنى أن يدوم ويرزق جلالته  الاستمتاع به والأسرة الكريمة على طول الزمن والسلام على المقام العالي بالله

محمد قصار المشرف على منتدى المواقع الوطنية المهتمة بالأنشطة الملكية

0671683972

qassary@gmail.com

qassarroyale.canalblog.com