عاجل إلى السيد وزير التربية الوطنية المغربية حول

عاجل إلى السيد وزير التربية الوطنية المغربية حول تفويت العقارات

تتداول أوساط الشريحة التعليمية واسرهم الواسعةبالمملكة..أن وزارة التربيةالوطنية تتأخر منذ القديم، في تفعيل مسطرة التفويت نتيجة الاحصائيات المغلوطة للسكنيات المخزنية والمرسولة من النيابات التعليمية للوزارة، او ما يطلق عليها الوظيفية اوالادارية،و الحقيقة ان العديد من الاسر اكثرهم متقاعدين، او ارامل وأطفال من المدرسين القدامى، وان سكنياتهم خارجة من سور المؤسسات وعلى اراضي الدولة كما في الصورة أعلاه باولاد فرج إقليم الجديدة.  وأن عمر هذه السكنيات زاد عن الخمسين وليست للوزارة اية منفعة..وقدموا متذ 2005 وقبلها طليات التفويت بمديريات الاملاك المخزنية واخرة لوزارة التربية الوطنية ولا جواب ويتمنون ان يشملهم الاحصاء ضمن عملية التفويت الدورية الحكومية الاخيرة

على وزارة التربية للخروج من ازمة  السكنيات الوظيفية والادارية،  ما يلي

-إحصاء جميع السكنيات إلى فئتين: داخل المؤسسة، وخارج المؤسسة

احصاء السكنيات المخصصة للمديرين والرؤساء والحراس ولمن يسمح لهم السكن  للطاقم الاداري بما فيهم الوزير 

الاحتفاظ بالسكنيات داخل سور المؤسسات او الملحقات الوزارية، المحاطة بسور وليس خارجها

تسريع التفويت لكل السكنيات الخارجة عن حرم المؤسسات لساكنيها

بأثمنة رمزية

وزارة التربية الوطنية من هذا المنطلق تكون قد حلت معضلة السكن الوظيفي والاداري، استجابة للرسالة والدورية الحكومية في 24 يوليوز 2020

نموذجا السكنيات الادارية الخارجة من سور المؤسسات الكائنة باولاد فرج إقليم الجديدة قرب" التريزور" الخزينة العامة للمملكة(الصورة أعلاه)، فهي قابلة للتفويت دون قيد ولا شرط مبنية على أراضي الدولة ، علما أنها قديمة ولا حاجة للوزارة بتمليكها فما وراءها إلا الخسارة،لذلك يجب تفويت هذا النوع من السكنيات المخزنية لقاطنيها،وعلى السيد وزير التربية الوطنية تسحيلها ضمن سمكنيات التفويت

استطلاع

منتدى المواقع الوطنية المهتمة بالانشطة الملكية